قصة نجاح


مش عشان انت صغير فى السن , يبقى لازم تكون صغير فى أحلامك و طموحاتك .. و عشان تفتح مشروع كبير , أو تبدأ شركتك , مش لازم يكون عندك خبرة خماشر تمناشر سنة 😀 .. ومش عشان ناس من الجيل اللى قبلك , ممكن يكونوا نجحوا و هما عندهم أربعين أو خمسة و أربعين سنة , يبقى لازم انت كمان تنجح فى نفس السن تقريبا .. لأ .. بالعكس .. أبسليوتلى .. انت مش لازم تعيد اختراع العجلة .. و مش لازم تبدأ م الأول .. انت  ممكن تكتسب خبرات اللى سبقوك فى وقت أقل منهم .. و اللى هما عملوه فى سنين , انتممكن تسألهم عنه فى دقايق .. اعرف همّا نجحوا إزاى و قلدهم .. مش عيب خالص على فكرة !! .. و طالما انت مركّز على حلمك , يبقى حتوصل له إن شاء الله .. و إوعى تخلى كلام الناس عقبة فى طريقك .. و إوعى تتخيل إن قلة إمكانياتك .. أو حتى انعدامها , ممكن يمنعك من إنك توصل لهدفك .. دايما تخيّل هدفك قدامك .. و كل ما تتخيله أكتر , حتوصل له أسرع بإذن الله .. احلم بيه قبل ما تنام .. طب و الإمكانيات ؟؟ .. صدقنى , حتلاقى الإمكانيات بـ”تتسخر” لك بفضل الله , .. و حتلاقى العقبات بتتشال من قدامك بأقل جهد ممكن تبذله .. و مش معنى كلامى (على الإطلاق) إنك تنام فى السرير و تبطل تشتغل و تفضل تحلم و بس .. بالعكس .. الحلم اللى بجد بيساعدك إن تشتغل .. و تشتغل باستمتاع ..

عن نفسى , و بكل تواضع , عمرى ما كنت أتوقع إن حلمى بأنى أكون عضو مؤثر فى شركة تدريب و تطوير ناجحة يتحقق و انا عندى 27 سنة فقط .. حصل لى ده بإنى توكلت على الله , و سألت غيرى عن الكيفية .. و قريت كتب الناس اللى سبقتنى فى المجال ده .. و عشان أبنى ع اللى هما عملوه .. عوّدت نفسى إنى أكتسب من كل محاضرة أحضرها لأى محاضر , أكبر قدر أقدر إنى أجمعه من علمه .. و كمان من طريقة توصيله للعلم ده .. لو قال إفّيه ضحّك الناس , ألقطه .. لو قال تشبيه و علّّق مع الناس , باقتبسه فورا .. و أطوّره كمان .. حتى نظرة العين لما بيؤكد واحد فيهم على معلومة .. أو حركة إيده لما يشجّع حد من الحاضرين .. و اختزنت كل ده جوايا .. و ربنا قبل كل شىء هو اللى قدّرنى على ده .. و كان كل حلمى إنى أحاضر قدام أعداد كبيرة , و يعجبوا باللى باقوله .. و يبقى ده شغلى الرئيسى .. و ربنا حقق لى حلمى و انا عندى 27 سنة ..و حاليا – بفضل الله – أنا عايش حلمى .. لكن ده مش نهاية الحلم .. ده فقط مرحلة .. و لكن كان قدامى إمكانيات غير موجودة .. و عقبات موجودة بكثرة .. من يوم تخرجى من 9  سنين و حتى الآن .. حصل حاجتين .. ربنا سخر لى الإمكانيات اللى ماكانتش فى إيدى .. و أزال أكبر عقبة كانت قدامى من غير ما أحس .. و من غير ما الناس كمان تحس !! ..

الإمكانية اللى ما كانتش موجودة : هو “إنى إزاى أوصل للناس” ؟؟ .. حاولت كتير إنى أوصل .. لكن ناس كتير كانت بتوصل قبلى !! .. لحد ما ربنا “بعظيم قدرته” سخّر مارك زوكربرج (كله على بعضه كده) عشان يعمل “لى” الفيسبوك .. و ييسر لى إنى أفهمه بالتدريج سنة ورا سنة , لحد ما عرفت أستخدمه كويس عشان أوصل للناس .. و لكن ما كانش حد شافنى كويس !! .. لسه ما يعرفوش أنا مين .. و إيه اللى باقدمه !!

و فى يوم تانى , نتعرف أنا و مراتى على “مستر فيل” .. الرجل الأمريكى الإيجابى اللى فكر فى تقديم “كليبات” تعليمية صغيرة ع اليوتيوب , عشان يعلّم فيها الناس اللغة الإنجليزية .. فى فيديوهات قصيرة مدة الواحد فيها لا تتعدى 3 دقايق .. و بعد أسبوع من متابعته , ربنا هدانى لنفس الفكرة .. و لكن كرسائل صيدلانية قصيرة مصورة .. ممكن نشرها “ببلاش” ع اليوتيوب .. و الناس تشوفها .. و اخترت موضوعاتها بكل دقة .. عشان كنت متوقع إنها تكون جواز السفر بتاعى لقلوب و عقول كل اللى ممكن يشوفها .. عملت كل جهدى عشان أكون مركز و مفيد فى تقديم المعلومات فيها .. و الحمد لله .. الناس أعجبت باللى قدمناه .. و كأن اليوتيوب برضه , كان واحد من الإمكانيات اللى ربنا سخرها لى , و ما كانش موجود قبل كده عند اللى كانوا قبلنا ..

أما أهم العقبات اللى كانت موجودة قدامى .. إنى كنت و ما زلت “غير أكاديمى” .. ما اتعينتش معيد عشان أدرس للطلبة , و الناس تاخد عندى كورسات لمجرد إنى فى الكلية .. زمان كنت شايفها أهم العقبات قدامى .. و كان مجرد ذكرها قدامى يسبب لى حساسية مفرطة .. و لكن بعد كده اكتشفت إن العقبة دى الناس تخطتها بكل سهولة .. و كإنها مش موجودة , لما لقت محتوى علمى اتقدم لهم بطريقة جديدة و شيقة .. نال إعجابهم بالفعل , بغض النظر إن كان اللى بيقدمه أكاديمى ولا لأ .. !! .. و الغريب إن العقبة تحولت إلى نعمة من الله .. بعد أن اكتشفت قد إيه كان ممكن أتأخر عن هدفى لو كنت بقيت معيد .. كنت حادرّس اللى انا ممكن ما أكونش حابّه !! .. تحت ضغط من أساتذة عاوزينه يخلص فى توقيت معين !! .. لطلبة ممكن كتير منهم ما يكونش طايق المادة من أصله !! .. بجانب إرغامى على دراسة نفس المادة و التحضير فيها لدراسات عليا , و التخصص فى حتة واحدة بس من اللى بادرسه , عشان أنسى الباقى تقريبا !! .. ممكن أكون مخطئ فى وجهة نظرى .. و ممكن يكونوا كتير من الأكاديميين اللى اتعينوا فى جامعات خاصة أو حكومية أسعد منى و حاسّين بفضل الله عليهم برضه .. و لكنى شايف إنى عايش الحلم اللى حلمته بفضل الله , بغضّ النظر عن إحساسهم هما , أو اللى هما فرحانين أو زعلانين عشانه !! …

و مسألة الأكاديمية دى , هدفها ترسيخ فكرة الثقة فى المحاضر .. المفروض إنك لما تقول عن محاضر إنه أكاديمى , الناس تثق فيها (بشكل غير واعى) فى اللى حيقوله .. لكن ما بيسألوش نفسهم عن مدى إمكانيته فى توصيل المعلومة للى قاعدين .. و ممكن ينسوا قد إيه كان بيبقى نفسهم يسيبوا المحاضرة و يمشوا , لولا الامتحان اللى عندهم فى آخر الترم فى الكلية أو حتى المدرسة !! ..

و من فضل الله عليا , إنه جعل معايا جواز السفر اللى يحل مسألة الثقة دى فى أسرع وقت .. و هو (برضه) إنهم يشوفوا اللى احنا بنقدمه على اليوتيوب .. ما باقولش إنى أفضل محاضر .. ولا أحسن واحد بيدرّس .. و لكنى باحسّ إنى باحاول من قلبى إنى أوصّل رسالتى لكل اللى بيسمعنى , و ده بيخلينى أبذل كل جهدى عشان أعمل كده .. و أنا متأكد إننا كلنا حضرنا لأكاديميين فى كلياتنا عندهم نفس المنهج , عشان ما حدش يفتكر بإنى بأعيب فى أساتذتى و زملائى اللى ممكن يكونوا بيقروا الكلام ده دلوقتى ..

الخلاصة .. لو عاوز تنجح , احلم و اشتغل بغضّ النظر , إيه اللى ممكن يحصل .. و خليك واثق إنك حتوصل .. و اللى ممكن ما يوصّلكش هو إنك تفقد إيمانك و انت فى الطريق , فى إنك حتوصل .. غير كده , مستحيل تلاقى حاجة ممكن تخليك تفشل .. لكن ممكن تلاقى حاجة تتوقع إنها دلوقتى فشل .. لكن تكتشف بعد كده إنها نعمة من الله , ما كنتش إنت مقدّر قيمتها ساعة لما حصلت لك !!

أتمنى إنك لما اكون قريت كلامى دلوقتى , يكون غيّر فيك حاجة .. و كالعادة حاطلب منك الطلب المعتاد بتاعى .. و اللى ما بازهقش منه .. ألا و هو إنك .. تدعى لى ..

———————————————————————————————————————————————————

لم أكن أتوقع على الإطلاق أن دقائق بسيطة مصورة , يتم نشرها على اليوتيوب , يكون لها كل هذا الصدى

 .. لم أكن أتخيل أن تنشأ صداقة بينى و بين شخص يسكن بالسعودية , ولم أكن أعرفه من قبل .. أو مع آخر بالكويت , و لم تره عيناى حتى الآن .. أو ربما فى الصين أو استراليا , بالرغم من عدم التقائنا و لو لمرة واحدة .. كل ذلك لمجرد اقتنائه ساعاتنا التعليمية المصورة , و مشاهدته لها .. ليصبح أقرب لى من كثيرين يقطنون حولى فى كل مكان , و أشاهدهم بشكل شبه يومى .. بل ربما احتفظ كثير منهم عندى بأسراره و أطلعنى عليها .. لا أعلم من أين ياتون بثقتهم فىّ .. إنه لشىء يدعو للفخر , و لكن يدعو أيضا للتعجب .. و لكن ما يسعدنى أنى أحاول دوما أن أكون على قدر هذه الثقة الثقيلة ..ليسوا محقين من يرددون أن صداقة الإنترنت غير حقيقية .. !! .. لقد وجدت العكس .. وجدت العكس تماما .. وجدت من يبذلون قصارى جهدهم من أجل مساعدتى على الوصول إلى حلمى الذى طالما حلمت به .. ربما كانوا يعلمون أهمية ذلك عندى أو لا يعلمون .. و لكنى متأكد من أن جميعهم فعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فى إسعادى , و حبا لشخصى فى الله .. و أنا أشهدكم أنى أحبهم أيضا فى الله .. أيا كان جنسهم أو أعمارهم على اختلافها و تنوعها ..منذ حوالى عامين , قلت لأحد أصدقائى فى تعجب :
– هو أنا ليه حاسس إنى ماشى فى حارة سد ؟؟ .. كل أصدقائى و زمايلى , .. كل واحد شق طريقه الواضح , اللى ممكن يكون عارف نهايته و متوقعها .. نهاية تقليدية بس سعيدة !! .. اللى اشتغل فى صيدليات كتير و عمل فلوس كتيرة , و بعدين فتح صيدليته الخاصة بيه و اتجوز و خلاص .. و اللى سافر عشان يكون نفسه ماديا , و نجح , و اهو فاضل له شوية صغيرين و يرجع يتجوز و يستقر .. و اللى اشتغل فى شركة , و بقى مندوب دعاية ناجح و معاه عربيته , و شوية حيبقى سوبرفايزور !! .. مش بانقّ والله .. لكن انا كل اللى عملته خلال سنتين , هو إنى قعدت فى الصيدلية الصبح , و درّست فارما بالليل لطلبة ممكن يتعدوا ع الإيد الواحدة .. و يا ريت الصيدلية جايبة همها .. بقيت باحس إن كل اللى زيى بيمشوا فى طريق محفوظ .. و انا اللى ماشى فى طريق جديد .. و ضلمة .. ما حدّش مشى فيه قبل كده .. و كل شوية باقابل حيطة جديدة و عالية فيه .. و كل ما أحاول أفتح باب ألاقيه مقفول بالضبة و المفتاح .. و مش عارف حافضل ماشى فيه لحد فين !! ..و صديقى لم يرد .. أقصد أنه لم يستطيع أن يردّ .. فقد كان أحد الأمثلة السابقة , التى أحصيتها معه .. و لكنى (و بكم هائل من اليأس) أسست هذا الجروب على الفيس بوك , .. على أمل أن أنشر ما أستطيع تقديمه عبر فضاء الإنترنت .. و بلغ عدد الأعضاء 1000 عضو خلال أقل من أسبوعين , .. ليس بناء على شعبية الجروب , و لكن لانتظارهم لمفاجأة الجروب التى وعدتهم بها عند وصولنا لهذا العدد .. و أعلنت عن المفاجأة .. كانت عبارة عن “إمكانية الاشتراك فى الدورة الخاصة بنا لتدريس الفارماكولوجى على الإنترنت” !! .. و لاقيت تشجيعا متعاطفا فى بادئ الأمر , و لكن من خطوا معنا هذه الخطوة و اقتحموا المجازفة , كانوا اثنين فقط .. اثنان فقط هم من اشتركوا فى الدورة , التى كنا نرى الويل كى ننتج حلقاتها و نرفعها للتحميل أسبوعيا .. !! .. كثيرا ما فكرت فى التراجع و التوقف .. و لكن كنت أصبّر نفسى على الحال , بأملى فى المستقبل , عند انتهاء الدورة , و أملى فى اشتراك عدد أكبر فيها عند هذه النقطة .. و بالفعل انتهت الدورة بعد 8 شهور من البداية فيها .. تعطلنا كثيرا .. و أجلنا حلقات كثيرة عن موعد مشاهدتها الأصلى .. و أثرت علينا الثورة بالسلب , حتى اضطررنا لتسجيل إحدى الحلقات صوتيا (دون صورة) , بسبب استحالة ظهورى أمام الكاميرا بعد الثورة بهيئتى فى هذه الأيام .. !! .. و أخيرا , أعلننا عن انتهاء تصوير الدورة .. و انتظرت كثيرا أن يزيد عدد المشتركين .. و لكن كان ذلك يحدث بالتصوير البطىء .. إلى أن أرسل الله إلىّ ملاكا فى صورة بشر .. لم أكن أعلم عنه شيئا .. و لم يكن يعلم عنى شيئا أيضا .. و لكنه كان خبيرا تسويقيا , و شاهد إعلانى عن الدورة .. فوجدته يرسل لى عبر الفيسبوك , الرسالة التى غيرت الكثير فى مجرى حياتى !! .. كان فيها الكثير من النصائح المجانية , من أجل تحقيق نجاح فى العمل الجديد الذى احترفته , و هو التدريس عبر الإنترنت .. , و كانت أهم نصيحة : الجمهور لم ير إنتاجك حتى الآن كى يحكم عليك , اجعله يشاهد بعضا من إنتاجك , كى يقبل عليك و يقتنع بما تقدمه !! .. فكانت هذه بداية تفكيرى فى “رسائل صيدلانية يومية” .. الحلقات المصورة البسيطة التى نشرتها عبر اليوتيوب مجانا , و عملت على نشرها بكافة الطرق !! .. حتى بدأت تؤتى ثمارها على استحياء .. عند ذلك بدأت أتلقى عبارات التشجيع الحقيقة بخصوص ما أقدمه , و ألهمنى الله الثقة فى نفسى و فيما أقوم به .. ربما لا أمتلك كل العلم الصيدلانى .. و لا أحد يجرؤ على أن يزعم ذلك عن نفسه .. و لكنى أرى أنه كما وهب الله للجراح أصابعه الذهبية , و إلى المطرب حنجرته الماسية , فقد وهبنى أيضا القدرة على توصيل ما أفهمه إلى من يشاهدوننى بسهولة و سلاسة .. و ليس لى فى ذلك أى فضل , فهو كرم من الله و لا أحد سواه ..و الآن و قد تعدى عدد أعضاء جروبنا العزيز حاجز الـ 95 ألف عضو .. و ربما  الـ 100 ألف أيضا بعد قليل .. فأنا أرى أنه من اللازم أن تكونوا على دراية بكل هذا الزخم الذى عايشناه منذ أن بدأ هذا الجروب خطواته الأولى .. فالأمر لم يكن سهلا , حتى نصل سويا إلى هذه المرحلة …

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

طوال الرحلة , كنا نتناوب تلقائيا – كمنظمين للجروب – للتواجد على الساحة فى أوقات مختلفة .. كنا نادرا ما نلتقى (و لو عبر الإنترنت) , ليكون جل ما نتحدث عنه هو الجروب و أحواله !! .. ثم نتطرق بعد ذلك إلى مشاكلنا الشخصية و حياتنا اليومية التى لا نخفى أسرارها عن بعض .. هناك منا من لم يتقابل معى وجها لوجه حتى الآن , بالرغم من استمرار صداقتنا الحقيقية , لأكثر من عامين !! .. و هناك منا أيضا من كان مثله مثل أى صديق فى الكلية , و لكنى أكتشف معدنه النبيل يوميا أكثر و أكثر , كلما تحدثت معه “أونلاين” , أو شاهدت لمساته على الجروب , .. لأجد كم هو شخص رائع بداخله , و ما بعقلنا يتشابه كثيرا , حتى أننا صرنا نتوقع ردود أفعال بعضنا قبل أن نراها مكتوبة أمامنا فى محادثات “الشات” !! ..

و هناك من اتحد معنا فى الماضى القريب .. كان شرف لى أن يختاروا التوحد معنا فى جروب واحد , ليصبح منبعا لمعرفتنا المشتركة , بدلا من توزيع المجهود فى أكثر من مكان !! .. و هناك من فضل أن يبقى فى جبهته مناضلا , كى يقوم بدوره فى بقعته التى يعشقها , و بين أصدقائه الذين تناغموا معه .. و هؤلاء أيضا أحبهم و أقدرهم , بالرغم من رغبتى فى أن نكون صفا واحدا , يعمل أيضا على عدة جبهات !! ..

كم أحلم بأن يكون هذا الجروب هو الأكبر على الفيسبوك .. نحن بالفعل حاليا أكبر جروب صيدلانى تعليمى (فى حدود علمى) .. و تبقى لنا عدد قليل من الأعضاء كى نكون أكبر جروب صيدلانى بشكل عام .. أتمنى أن أرى اليوم الذى نصل فيه إلى عدد 100,000 عضو .. بل 200,000 عضو .. لم لا ؟؟!! ..

شاركونا الحلم .. و أضيفوا أصدقائكم , لأن هذا هو مكانكم قبل أن يكون مكانى .. ,و أنا أعتبر أن لى ما يقرب من 96 ألف  أخ و أخت من جميع الأقطار التى اشتركت فى الجروب معنا .. و الدليل على ما أقول , أن قد شاركتكم أسرار , ربما كانت زوجتى هى الوحيدة من جنس البشر , من يعرفها .. و لكن ذلك كان منذ خمس دقائق فقط .. أليس كذلك ؟؟

الجروب هو First pharmacology course online

شرفنا بالزيارة و المشاركة على الفيسبوك

و شاهد ايضا تلك القصة مرة اخرى و لكن في شكل فيديو تم تصويره في مكتبة دمنهور العامة في يوليو 2012 ..

محاضرة “9 دروس” فى قصة نجاح

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

5 responses to “قصة نجاح

  1. كلمات تحفز علي النجاح والسعي وراء الهدف ..بالتوفيق يا دكتور

  2. احلى شئ صدقك وعفويتك التى تمس القلوب ويارب مزيد من النجاح ايها القائد

أضف تعليق